الإمام الأكبر وولى العهد السعودى يفتتحان الجامع الأزهر بعد ترميمه


[caption id="attachment_11387" align="alignnone" width="300"]
الكتور احمد الطيب شيخ الأزهر[/caption]
اليوم الثلاثاء، يستقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، صاحب السمو الملكى وولى العهد السعودى، الأمير محمد بن سلمان، وذلك لافتتاح أعمال الترميم بالجامع الأزهر، والتى استغرقت أكثر من ثلاث سنوات، والتي تعتبر من أكبر وأوسع عمليات الترميم والتطوير التى شهدها الجامع الأزهر على مر تاريخه والذى يتجاوز الألف عام.
والجدير بالذكر أن عمليات الترميم، التى تمت كانت بمنحة من خادم الحرمين الشريفين المغفور له الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وبدعم ورعاية من خادم الحرمين الشريفين ملك المملكة العربية السعودية، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وقد شملة تغيير وتحديث البنية التحتية للجامع الأزهر بشكل كامل، من الأرضيات والفرش وشبكات الإضاءة والتهوية والصوت، والمياه والصرف والإطفاء ، وذلك طبقا لأحدث المعايير العالمية، وبنفس الخامات المستخدمة فى الحرم المكى.
وتم مراعاة الطبيعة الأثرية للجامع، في عملية الترميم الجديدة، وتحت الإشراف الكامل لوزارة الآثار، كما جرى، وأصبح هناك ملف شامل لكل حجر وركن وزاوية داخل المسجد، يتضمن وضعها قبل وخلال وبعد عملية الترميم وذلك وفقا لتوثيق جميع مراحل الترميم.
⇧
اليوم الثلاثاء، يستقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، صاحب السمو الملكى وولى العهد السعودى، الأمير محمد بن سلمان، وذلك لافتتاح أعمال الترميم بالجامع الأزهر، والتى استغرقت أكثر من ثلاث سنوات، والتي تعتبر من أكبر وأوسع عمليات الترميم والتطوير التى شهدها الجامع الأزهر على مر تاريخه والذى يتجاوز الألف عام.
والجدير بالذكر أن عمليات الترميم، التى تمت كانت بمنحة من خادم الحرمين الشريفين المغفور له الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وبدعم ورعاية من خادم الحرمين الشريفين ملك المملكة العربية السعودية، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وقد شملة تغيير وتحديث البنية التحتية للجامع الأزهر بشكل كامل، من الأرضيات والفرش وشبكات الإضاءة والتهوية والصوت، والمياه والصرف والإطفاء ، وذلك طبقا لأحدث المعايير العالمية، وبنفس الخامات المستخدمة فى الحرم المكى.
وتم مراعاة الطبيعة الأثرية للجامع، في عملية الترميم الجديدة، وتحت الإشراف الكامل لوزارة الآثار، كما جرى، وأصبح هناك ملف شامل لكل حجر وركن وزاوية داخل المسجد، يتضمن وضعها قبل وخلال وبعد عملية الترميم وذلك وفقا لتوثيق جميع مراحل الترميم.