وزارة الزراعة: زيادة أسعار الأسمدة لا يتعدى أربعة جنيهات للشيكارة


[caption id="attachment_36068" align="aligncenter" width="262"]
أسمدة[/caption]
أكد الدكتور حامد عبد الدايم المتحدث باسم وزارة الزراعة، أن وزارته ليست هى المعنية بزيادة أسعار الأسمدة، ولكن هذا الموضوع معنى به مجموعة من الوزارات بناء على ارتفاع اسعار المحروقات والظروف الاقتصادية، وشركات الاسمدة تكون مضطرة لرفع السعر لتستمر فى الإنتاج.
وقال عبد الدايم خلال مداخلة هاتفية فى برنامج إعلامي، أن زيادة أسعار الأسمدة ليست كبيرة، فالشيكارة زاد سعرها 4.5 جنيه والأسمدة المازوتية موجودة فى الجمعيات بالأسعار المدعمة، مناشدا المزارعين بالتعاون لضبط مسألة الأسعار فى الأسواق، مؤكداً على أن الوزارة مسئولة عن بيع الأسمدة فى الجمعيات بالأسعار المدعمة والمعلنة.
وأضاف المتحدث باسم وزارة الزراعة أن هذا الارتفاع فى أسعار الأسمدة لن يؤثر على أسعار المحاصيل، فعلى سبيل المثال فدان القمح يحتاج ثلاث شكائر يوريا، وبهذا لن تكون الزيادة أكثر من 13 جنيه فى الفدان.
وفي هذا السياق قال حسين أبو صدام نقيب الفلاحين، أن دعم الفلاح يكون من أجل التنمية الزراعية فى مصر، والسماد الموجود فى الجمعيات لا يكفى الفلاح، وهو ما يضطره للجوء إلى السوق السوداء والشراء بأسعار أعلى من المطروحة فى الجمعيات.
⇧
أكد الدكتور حامد عبد الدايم المتحدث باسم وزارة الزراعة، أن وزارته ليست هى المعنية بزيادة أسعار الأسمدة، ولكن هذا الموضوع معنى به مجموعة من الوزارات بناء على ارتفاع اسعار المحروقات والظروف الاقتصادية، وشركات الاسمدة تكون مضطرة لرفع السعر لتستمر فى الإنتاج.
وقال عبد الدايم خلال مداخلة هاتفية فى برنامج إعلامي، أن زيادة أسعار الأسمدة ليست كبيرة، فالشيكارة زاد سعرها 4.5 جنيه والأسمدة المازوتية موجودة فى الجمعيات بالأسعار المدعمة، مناشدا المزارعين بالتعاون لضبط مسألة الأسعار فى الأسواق، مؤكداً على أن الوزارة مسئولة عن بيع الأسمدة فى الجمعيات بالأسعار المدعمة والمعلنة.
وأضاف المتحدث باسم وزارة الزراعة أن هذا الارتفاع فى أسعار الأسمدة لن يؤثر على أسعار المحاصيل، فعلى سبيل المثال فدان القمح يحتاج ثلاث شكائر يوريا، وبهذا لن تكون الزيادة أكثر من 13 جنيه فى الفدان.
وفي هذا السياق قال حسين أبو صدام نقيب الفلاحين، أن دعم الفلاح يكون من أجل التنمية الزراعية فى مصر، والسماد الموجود فى الجمعيات لا يكفى الفلاح، وهو ما يضطره للجوء إلى السوق السوداء والشراء بأسعار أعلى من المطروحة فى الجمعيات.