أسوان.. الأسواق السياحية والبازارات تستقبل الوفود السياحية


[caption id="attachment_52758" align="aligncenter" width="356"]
السوق السياحي بأسوان[/caption]
تتدفق الوفود السياحية ومجموعات السياحة الداخلية، الأسواق السياحية والبازارت ومحلات بيع السلع السياحية بمحافظة أسوان ، مع بدايات الموسم السياحى الجديد، حيث شهدت البازارات السياحية بمدينة أبو سمبل جنوب محافظة أسوان والبازارات السياحية بمدينة أسوان زحاماً وإقبالا ملحوظاً .
وأوضح حماده عبد الله من العاملين في السياحة ،أنه لابد أن يكون هناك اهتمام بجزئية بيع السلع السياحية، وتطوير أساليب البيع والعرض، حتى نضمن هامش ربح وفير لكل العاملين والمرتبطين بهذا القطاع، مقترحا وضع خريطة ودليل يضم كل البازرات السياحية حتى أماكن وقوف البائعة الجائلين ضمن خطة الترويج للسياحة، وذلك لإعطاء الحرية للسائح فى أن يشترى من أى بائع.
وأشاد إسلام عبد الحميد من زوار مدينة أسوان، بوعى البائعين واحترامهم للسائحين والزوار، مناشدا بعدم مزاولة قلة منهم لأى تصرفات سلبية تجاه السائح مثل المغالاة فى الأسعار أو مطاردة بعض بائعى العاديات للسياح، ويجب أن يترك السائح أو الزبون يتجول بحرية تامة حتى يستقر على الشراء، وعدم الإلحاح عليهم، وتركهم يتسوقوا ويستعرضوا السلع التراثية ويلتقطوا الصور التذكارية كما يريدون.
⇧
تتدفق الوفود السياحية ومجموعات السياحة الداخلية، الأسواق السياحية والبازارت ومحلات بيع السلع السياحية بمحافظة أسوان ، مع بدايات الموسم السياحى الجديد، حيث شهدت البازارات السياحية بمدينة أبو سمبل جنوب محافظة أسوان والبازارات السياحية بمدينة أسوان زحاماً وإقبالا ملحوظاً .
وأوضح حماده عبد الله من العاملين في السياحة ،أنه لابد أن يكون هناك اهتمام بجزئية بيع السلع السياحية، وتطوير أساليب البيع والعرض، حتى نضمن هامش ربح وفير لكل العاملين والمرتبطين بهذا القطاع، مقترحا وضع خريطة ودليل يضم كل البازرات السياحية حتى أماكن وقوف البائعة الجائلين ضمن خطة الترويج للسياحة، وذلك لإعطاء الحرية للسائح فى أن يشترى من أى بائع.
وأشاد إسلام عبد الحميد من زوار مدينة أسوان، بوعى البائعين واحترامهم للسائحين والزوار، مناشدا بعدم مزاولة قلة منهم لأى تصرفات سلبية تجاه السائح مثل المغالاة فى الأسعار أو مطاردة بعض بائعى العاديات للسياح، ويجب أن يترك السائح أو الزبون يتجول بحرية تامة حتى يستقر على الشراء، وعدم الإلحاح عليهم، وتركهم يتسوقوا ويستعرضوا السلع التراثية ويلتقطوا الصور التذكارية كما يريدون.