"البرادعي" يعود من جديد ويهاجم سياسة الدنمارك في تعاملهم مع اللاجئين


أعرب الدكتور محمد البرادعى، نائب رئيس الجمهورية السابق، عن استنكاره مصادرة الدنمارك للمقتنيات الثمينة للاجئين في مقابل دخولهم البلاد، فى إشارة لرفض ما تنوى العديد من الدول الأوروبية إقراره فى مقابل تدفق عدد كبير من اللاجئين إليها.
وقال نائب رئيس الجمهورية السابق، فى تغريدة عبر حسابه الرسمى بموقع التواصل الاجتماعى المصغر "تويتر"، "اللاجئون الهاربون من الاضطهاد مطالبون بتسليم مقتنياتهم الثمينة بمجرد الدخول للدنمارك، هل هذه الطريقة المثلى لإظهار التعاطف والتضامن الإنسانى".
يُذكر أن الدنمارك أقرت استمرار العمل بمراقبة الحدود مع جيرانها لمنع تدفق مزيد من اللاجئين، وبحث البرلمان الدنماركي جملة من المقترحات المثيرة للجدل والمتعلقة بالهجرة، منها قرار مصادرة أموال وأصول طالبى اللجوء إذا كانت قيمتها تتجاوز 1450 دولارا.
⇧وقال نائب رئيس الجمهورية السابق، فى تغريدة عبر حسابه الرسمى بموقع التواصل الاجتماعى المصغر "تويتر"، "اللاجئون الهاربون من الاضطهاد مطالبون بتسليم مقتنياتهم الثمينة بمجرد الدخول للدنمارك، هل هذه الطريقة المثلى لإظهار التعاطف والتضامن الإنسانى".
يُذكر أن الدنمارك أقرت استمرار العمل بمراقبة الحدود مع جيرانها لمنع تدفق مزيد من اللاجئين، وبحث البرلمان الدنماركي جملة من المقترحات المثيرة للجدل والمتعلقة بالهجرة، منها قرار مصادرة أموال وأصول طالبى اللجوء إذا كانت قيمتها تتجاوز 1450 دولارا.