الملك سلمان يطالب بموقف دولى موحد للتصدى للتدخلات الإيرانية بالمنطقة


[caption id="attachment_63268" align="aligncenter" width="380"]
الملك سلمان بن عبد العزيز[/caption]
شدد العاهل السعودى الملك سلمان بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين، على أهمية وضرورة الحل السياسى للأزمة اليمنية على أساس المبادرة الخليجية، كما أكد على أهمية تكاتف الجهود الدولية لدعم الشرعية اليمنية.
وخلال كلمته بالقمة العربية الأوروبية، تحت شعار "فى استقرارنا نستثمر"، حمل العاهل السعودى، الميلشيات الحوثية الإرهابية الانقلابية المدعومة من إيران مسئولية الوضع فى اليمن، مطالبًا المجتمع الدولى تحميل الميلشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران المسئولية عن الوضع القائم فى اليمن وإدانة ما تقوم من إطلاق الصواريخ الإيرانية الصنع لمنشأت التحالف والمدن السعودية التى بلغ عددها أكثر من 200 صاروخ.
وقال سلمان، أنه يجب وجود موقف دولى موحد للتصدى للتدخلات الإيرانية، ودعم الحكومة اليمنية الشرعية، مع دعم الحل السياسى للأزمات التى تمر بها المنطقة العربية، مثمنًا الجهود الأوروبية الداعية لذلك، معربًا عن أمله فى نجاح القمة العربية الأوروبية، فى المساعدة على إيجاد حلول للقضايا والمشكلات وخاصة قضايا اللاجئين والمهاجرين والنازحين.
ولفت إلى أن المملكة العربية السعودية قدمت مساعدات تتجاوز 35 مليار دولار لأكثر من 80 دولة فى مجالات إنسانية وخيرية وتنموية.
⇧
شدد العاهل السعودى الملك سلمان بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين، على أهمية وضرورة الحل السياسى للأزمة اليمنية على أساس المبادرة الخليجية، كما أكد على أهمية تكاتف الجهود الدولية لدعم الشرعية اليمنية.
وخلال كلمته بالقمة العربية الأوروبية، تحت شعار "فى استقرارنا نستثمر"، حمل العاهل السعودى، الميلشيات الحوثية الإرهابية الانقلابية المدعومة من إيران مسئولية الوضع فى اليمن، مطالبًا المجتمع الدولى تحميل الميلشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران المسئولية عن الوضع القائم فى اليمن وإدانة ما تقوم من إطلاق الصواريخ الإيرانية الصنع لمنشأت التحالف والمدن السعودية التى بلغ عددها أكثر من 200 صاروخ.
وقال سلمان، أنه يجب وجود موقف دولى موحد للتصدى للتدخلات الإيرانية، ودعم الحكومة اليمنية الشرعية، مع دعم الحل السياسى للأزمات التى تمر بها المنطقة العربية، مثمنًا الجهود الأوروبية الداعية لذلك، معربًا عن أمله فى نجاح القمة العربية الأوروبية، فى المساعدة على إيجاد حلول للقضايا والمشكلات وخاصة قضايا اللاجئين والمهاجرين والنازحين.
ولفت إلى أن المملكة العربية السعودية قدمت مساعدات تتجاوز 35 مليار دولار لأكثر من 80 دولة فى مجالات إنسانية وخيرية وتنموية.