زوجة تخلع زوجها بعد أن تبرع لها "بكليته"


[caption id="attachment_21784" align="alignnone" width="356"]
أرشيفية[/caption]
قام زوج بالتبرع لزوجته بكليته، بعد زواج استمر 9 سنوات جمعتهم فيها حياة أسرية شبه مستقرة نتجت عن انجابهم طفلتين، حتى ينقذها من المعاناة مع المرض بعد تدهور حالتها الصحية، وأجرت العملية واستمرا معا 6 أشهر، وفؤجى بعدها الزوج بأن زوجته طلبت الخلع أمام محكمة الأسرة بزنانيرى.
حيث قدم "محمد.غ.ف"ردا على دعوى الخلع من قبل زوجته التى حملت رقم 817 لسنة 2018، خلال جلسات التسوية مستندات تفيد عملية نقل الكلى لزوجته، موضحا أنه متزوج من زوجته"دنيا.أ.غ"، بعقد رسمى مؤرخ فى ديسمبر2010، وأنجبا طفلتين "هدى ومى" وبينهما عشرة طيبة ولا يوجد سبب مقنع لطلبها الطلاق، وأنهما كأى زوجين حدثت بينهما بعض المشاكل تركت فيها زوجته المنزل أكثر من مرة، وأحيانا طالبت بالطلاق أثناء غضبها، ولكنه لم يتخيل أن تقدم على تلك الخطوة بعد حياة طويلة عاشها معها.
وأكد الزوج: خلال فترة مرضها وقفت بجانبها وأخذت أتردد معها على الأطباء وصرفت ألاف الجنيهات بحكم أنها أم لأولادى وعندما فشلت كل الفحوصات، وأكد الأطباء عدم وجود بديل غير التبرع، أعطيتها كليتى لأخفف عنها بعض من الألم والمعاناة، وتصارع المرض والغسيل الكلوى، وأنقذ طفلتى من رؤية موت والدتها أمامها.
وقال "محمد" أن أهله رفضوا إجرائه العملية بسبب طبع زوجته معه وطلبها الطلاق أكثر من مرة ولكنه أصر على إنقاذها وبعدها مروا بمرحلة علاج طويل وتماثلوا للاستشفاء، مؤكدا: "بعد 12 شهر من المرور بتجربة صعبة تركت المنزل وأصرت على الطلاق وصارحتنى بعدم تحمل العيش معى رغم عدم وجود أى خلافات حقيقة تدفعها للإقدام على ذلك" ، وحررت ضدى 3 بلاغات اتهمتنى فيهم بتبديد منقولاتها خلاف للحقيقة، وأقامت دعوى للمطالبة بالقائمة، وحرمانى من رؤية طفلتى.
⇧
قام زوج بالتبرع لزوجته بكليته، بعد زواج استمر 9 سنوات جمعتهم فيها حياة أسرية شبه مستقرة نتجت عن انجابهم طفلتين، حتى ينقذها من المعاناة مع المرض بعد تدهور حالتها الصحية، وأجرت العملية واستمرا معا 6 أشهر، وفؤجى بعدها الزوج بأن زوجته طلبت الخلع أمام محكمة الأسرة بزنانيرى.
حيث قدم "محمد.غ.ف"ردا على دعوى الخلع من قبل زوجته التى حملت رقم 817 لسنة 2018، خلال جلسات التسوية مستندات تفيد عملية نقل الكلى لزوجته، موضحا أنه متزوج من زوجته"دنيا.أ.غ"، بعقد رسمى مؤرخ فى ديسمبر2010، وأنجبا طفلتين "هدى ومى" وبينهما عشرة طيبة ولا يوجد سبب مقنع لطلبها الطلاق، وأنهما كأى زوجين حدثت بينهما بعض المشاكل تركت فيها زوجته المنزل أكثر من مرة، وأحيانا طالبت بالطلاق أثناء غضبها، ولكنه لم يتخيل أن تقدم على تلك الخطوة بعد حياة طويلة عاشها معها.
وأكد الزوج: خلال فترة مرضها وقفت بجانبها وأخذت أتردد معها على الأطباء وصرفت ألاف الجنيهات بحكم أنها أم لأولادى وعندما فشلت كل الفحوصات، وأكد الأطباء عدم وجود بديل غير التبرع، أعطيتها كليتى لأخفف عنها بعض من الألم والمعاناة، وتصارع المرض والغسيل الكلوى، وأنقذ طفلتى من رؤية موت والدتها أمامها.
وقال "محمد" أن أهله رفضوا إجرائه العملية بسبب طبع زوجته معه وطلبها الطلاق أكثر من مرة ولكنه أصر على إنقاذها وبعدها مروا بمرحلة علاج طويل وتماثلوا للاستشفاء، مؤكدا: "بعد 12 شهر من المرور بتجربة صعبة تركت المنزل وأصرت على الطلاق وصارحتنى بعدم تحمل العيش معى رغم عدم وجود أى خلافات حقيقة تدفعها للإقدام على ذلك" ، وحررت ضدى 3 بلاغات اتهمتنى فيهم بتبديد منقولاتها خلاف للحقيقة، وأقامت دعوى للمطالبة بالقائمة، وحرمانى من رؤية طفلتى.