محامي: البلاغات المقدمة للنائب العام ضد الزند في إهانة النبي تصل عقوبتها إلى الحبس 5 سنوات


صرح المحامى ياسر السيد، إنه وفقا لقانون العقوبات فإن الحبس ينتظر المستشار أحمد الزند وزير العدل السابق، بعد إقالته من منصبة بسبب تصريحاته الأخيرة، والتى أهان فيها الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، فى إحدى اللقاءات التليفزيونية قائلا "هحبس أى حد حتى لو كان النبى"، وذلك بعد تعدد البلاغات المقدمة ضدة بتهمة إهانة الرسول.
وتابع السيد، أن هذه البلاغات ستأخذ مجراها القانونى وستقوم النيابة العامة بالتحقيق فيها، وبعد سماع أقوال مقدمى البلاغات سيتم استئذان المجلس الأعلى للقضاء لرفع الحصانة عن الزند، باعتباره قاضياً ووفقا لقانون العقوبات المصري فإن الحكم فى مثل تلك القضايا بالحبس مدة تتراوح ما بين 6 أشهر إلى 5 سنوات مع غرامة قد تصل فى حدها الأقصى إلى 50 ألف جنيه.
كان العشرات من المحامين قد تقدموا بعشرات البلاغات تتهم الزند بإهانة النبى محمد عليه الصلاة والسلام، فى إحدى اللقاءات التليفزيونية أول أمس.
⇧وتابع السيد، أن هذه البلاغات ستأخذ مجراها القانونى وستقوم النيابة العامة بالتحقيق فيها، وبعد سماع أقوال مقدمى البلاغات سيتم استئذان المجلس الأعلى للقضاء لرفع الحصانة عن الزند، باعتباره قاضياً ووفقا لقانون العقوبات المصري فإن الحكم فى مثل تلك القضايا بالحبس مدة تتراوح ما بين 6 أشهر إلى 5 سنوات مع غرامة قد تصل فى حدها الأقصى إلى 50 ألف جنيه.
كان العشرات من المحامين قد تقدموا بعشرات البلاغات تتهم الزند بإهانة النبى محمد عليه الصلاة والسلام، فى إحدى اللقاءات التليفزيونية أول أمس.